زاخر: الكنيسة خاضعة للدولة.. والحديث عن مراقبتها محاولة لتأجيج الاحتقان الطائفي
الجمعة 31.08.2012
كمال زاخر منسق جبة العلمانيين القبطيه
أكد كمال زاخر، منسق جبهة العلمانيين القبطية، أن الحديث عن إخضاع أموال الكنيسة للجهاز المركزي للمحاسبات هو محاولة لاختلاق معركة وهمية لا أساس لها ولا هدف لها سوى التعريض بالأقباط والكنيسة.
وأشار إلى أن من يروج لهذا الأمر يفتقر لأبسط المعلومات، إذ أن الكنيسة خاضعة بالفعل للدولة من خلال هيئتين رسميتين يصدر بتشكيلهما قرارات عن رئيس الجمهورية، هما هيئة الأوقاف القبطية والمجلس الملى العام، وهما مكلفتان بإدارة أموال الكنيسة وفق القواعد المعمول بها فى الدولة وكذلك الرقابة عليها إيرادًا وصرفًا عبر قنوات قانونية ومعلنة.
وأضاف أن الحديث عن هذا الأمر بغير حقيقته فى هذه الآونة يرمى إلى زعزعة الثقة فى الكنيسة والأقباط وفق مخطط أكبر يسعى لتأجيج حالة الاحتقان الطائفى فى لحظة مرتبكة للنيل من أمن الوطن وسلامه.
نقلا عن
الجمعة 31.08.2012
كمال زاخر منسق جبة العلمانيين القبطيه
أكد كمال زاخر، منسق جبهة العلمانيين القبطية، أن الحديث عن إخضاع أموال الكنيسة للجهاز المركزي للمحاسبات هو محاولة لاختلاق معركة وهمية لا أساس لها ولا هدف لها سوى التعريض بالأقباط والكنيسة.
وأشار إلى أن من يروج لهذا الأمر يفتقر لأبسط المعلومات، إذ أن الكنيسة خاضعة بالفعل للدولة من خلال هيئتين رسميتين يصدر بتشكيلهما قرارات عن رئيس الجمهورية، هما هيئة الأوقاف القبطية والمجلس الملى العام، وهما مكلفتان بإدارة أموال الكنيسة وفق القواعد المعمول بها فى الدولة وكذلك الرقابة عليها إيرادًا وصرفًا عبر قنوات قانونية ومعلنة.
وأضاف أن الحديث عن هذا الأمر بغير حقيقته فى هذه الآونة يرمى إلى زعزعة الثقة فى الكنيسة والأقباط وفق مخطط أكبر يسعى لتأجيج حالة الاحتقان الطائفى فى لحظة مرتبكة للنيل من أمن الوطن وسلامه.
نقلا عن
0 التعليقات:
إرسال تعليق